من لا يجد لقمة العيش ، لن يفكر في اقتناء كتاب ، هذه هي مأساة غزة التي تحاول أن تناور الفقر والحصار لتطبع بعض الكتب للشباب.
الواقع الثقافي في غزة هو واقع مثقل بالكثير من العقبات. ويصبح مستقبل الشباب والفتيات احيانا مرهونا ببعض المؤسسات الثقافية الشبابية التي توفر لهم منبرا ثقافيا وتمويلا متواضعا لطباعة بعض أعمالهم الأدبية.
ومشروع مؤسسة تامر الشبابية لرعاية الإنتاج الأدبي للشباب ، هو من أخرج أربع مسرحيات للفتيات إلى النور