بحسب أطباء اسكتلنديين، يُنصَح بالنشاط الجسدي بشكل خاص للنساء اللواتي يتلقين العلاج لسرطان الثدي
فهو يسمح بتحسين الرفاه الجسدي والنفسي اللذين يتعرّضان لتجربة قاسية إثر العلاج. خلال 3 أشهرٍ، تابع باحثون من (غلاسغو) فريقاً يتألّف من 200 مريضة. وقد استفاد نصفهنّ من عناية تقليدية. اما النصف الآخر فقد شارك في جلسات رياضة جماعية وتدريبٍ جسدي مع برنامج ذاتي من التمارين المنزلية.
بحلول 3 أشهر ومن ثمّ 6 أشهر، سجّلت نساء فريق "التمارين" نتائج أفضل في مجموعة الأسئلة المتعلّقة بنوعية الحياة وهي تسمح بالأخذ بعين الاعتبار المشاكل الانحطاطية او المزاجية، وحركة الكتفين ومساحة المشي... إنها نتيجة مقنعة بالنسبة لهم لكي يشجّع الأطباء المريضات على البقاء نشيطات خلال علاجهنّ
دستناسيون سنتي