لم يعد المشهد السينمائي الفلسطيني حكرا على الرجال، حيث وجدت المرأة فيه موضع قدم ، وجعلت من السينما أداة تعبير لها عن الواقع الذي تعيش فيه.
رغم صعوبات الحياة القاسية ، والانشغال الدائم بالتطورات السياسية ، فأن أجمل ما في غزة ، هو سعيها الدائم لرواية حكايتها عبر الوسائل الفنية المتعددة وعلى رأسها السينما.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور